يقول غلام أحمد القادياني، أن المسلم الصادق لا يليق به أن يتوظف لدى القساوسة ولدى النصارى الذين يدرسون أموراً ضد الإسلام في مدارسهم وكلياتهم.
السؤال الأول: لماذا كان غلام القاديانية:
- يعمل لصالح بريطانية المحتلة للهند المسلمة؟.
- يستجدي القيصرة لتحسن إليه ولأتباعه بالمال؟.
السؤال الثاني: لماذا...
- كان والد غلام أحمد يعمل لصالح المحتل البريطاني؟.
- كان أخ غلام أحمد القادياني يعمل لصالح بريطانيا؟.
- كان غلام أحمد القادياني يعتبر بريطانيا ولية أمره؟.
إذن اعتماداً على فتوى غلام أحمد القادياني فإن غلام أحمد ليس بمسلم صادق وبالتالي ليس بنبي ولا ولي.
يقول غلام أحمد القادياني أن الذي يعمل عند النصارى لأجل المال ليس بمؤمن صادق، ولكن:
- غلام أحمد القادياني كان يستجدي القيصرة لإعطائه المال له ولأتباعه،
- وكذلك أبوه وأخوه كانا يعملان عند بريطانيا المحلتة لبلاد المسلمين والناهبة لخيراته.... .
- ولماذا يعيش خلفاء القاديانية في ظل بريطانيا وليس قاديان دار الأمان التي من هجرها فهناك خلل في إيمانه.
للمزيد حول:
علاقة غلام أحمد القادياني وعائلته بالبريطان المحتلين للهند:
لترى استجداء غلام أحمد القادياني القيصرة لتعطي أتباعه المال راجع الرابط التالي:
Opmerkingen