يقول غلام القاديانية في هذا النقل
أنه قضى عمره في تأليف مؤلفات تملأ خمسين خزانة في:
- تأييد الحكومة البريطانية
· المحتلة لأرض الهند المسلمة،
· والمغتصبة لنسائها وخيراتها،
· والقاتلة لرجالها وأطفالها وشيوخها.
- منع وتحريم الجهاد ضد هذه الحمومة المحسنة له ولأبيه الخائن من قبله المحسنة لجماعته من بعده.
- وسعى جاهدا ودائما إلى أن يصبح المسلمون في كل مكان مخلصين لهذه الحكومة الإلهية.
- وأن المهدي وعيسى عليه السلام لن يأتي ولن يقاتل المسلمين وهذه روايات باطلة.
- وأن الجهاد يفسد قلوب الحمقى لذلك لا هو يحرم الجهاد ضد الكفار.
- فهو مخلصا للحكومة البريطانية وليس خائنا لها.
· بالتالي هو خائن لله وكتابه ورسوله.
· وخائن لوطنه وقومه والمسلمين جميعا.
نريد توضيح من القاديانية، لماذا غلام أحمد القادياني:؟؟؟؟
- مخلص للحكومة البريطانية.
- يحرم الجهاد ضد الحكومة البريطانية.
- يريد من المسلمين الإخلاص لهذه الحكومة الكافرة.
- وهل من يعتقد بالجهاد هو أحمق وقلبه فاسد؟
- ولماذا يعتبر نفسه ووالده وأخوه وجماعته من أكثر الموالين لهذه الدولة الكافرة؟
للمزيد حول ولاء غلام أحمد القادياني للبريطان ودولتهم يمكنك مراجعة الرابط:
وحول ولاء أتباع غلام أحمد القادياني للبريطان ودولتهم يمكنك مراجعة الرابط:
السؤال المهم:
هل من يعتقد بالجهاد هو أحمق وقلبه فاسد؟
وأنت أيها القادياني ما رأيك في:
الدفاع المستميت من غلام أحمد عن هذه الدولة الكافرة؟
コメント