بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، خاتم النبيين، وخير المرسلين، وسيد البشر أجمعين، خليل الله، والمؤيد بالوحي، صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
أما بعد،
فهذه سلسلة أبحاث عن هل تنبأ غلام أحمد القادياني بالطاعون أم لا؟ وهذا المبحث الثالث.
وفيه نريد أن نبحث معك أيها القادياني الباحث عن الحق، هل دخل الطاعون قاديان؟ وهل أصابة أتباعه؟ وهل دخل بيته؟ وهل الكاذب يكون رسول ويوحى إليه؟!!!
النقل الأول:
المصدر: روحاني خزائن – مجلد 22 – ص 628-629 – ضميمة حقيقة الوحي - الاستفتاء
رابط مباشر: http://www.alislam.org/urdu/rk/Ruhani-Khazain-Vol-22.pdf
أحببت أن أبدأ بهذا النقل لأنه ينقض جميع أقواله السابقة.
ولا أعرف من أين أبدأ في هذا النقل من كتابه ضميمة حقيقة الوحي الذي هو كتابه الاستفتاء، فكل ما فيه يناقض كتاباته الأخرى. سأبدأ بالتحليل:
قال: " وآية له أن الله بشره بأن الطاعون لا يدخل داره، ... ، ويدفع الله عن بيته شرهما (أي الزلازل والطاعون).
فإذا دخل الطاعون بيته ماذا يكون؟ يثبت أنه ليس من عند الله لأن الله تعالى لا يُبدل القول لديه. وأن الغلام أحمد القادياني دجال.
قال: "إن هذا العبد (يعني نفسه) ومن معه يعيشون برحمته آمنين، لا يسمعون حسيسه وحُفظوا من فزع وأنين"
الذي يعيش برحمة الله آمن هل يصيبه مكروه؟ لا والله، عوضاَ عن أن يصيبه مرض قاتل مثل الطاعون، وهل من لا يسمع حسيس الطاعون يصاب به؟ فكيف يصاب به والسماع يكون من بعيد، فإذا كان لا يسمع حسيسه فكيف يقتله الطاعون.
قال: "وترون الطاعون كيف يعيث في ديارنا هذه (أي قاديان) والأقطار والآفاق....وقد هلكت نفوس كثيرة بالطاعون في قرية هذا العبد من يمين الدار ويسارها،...،"
إذن دخل الطاعون قاديان وبشدة كما صرح في هذا النقطة، فهلك كثير من الناس بالطاعون في قريته، فكيف يقول أن الطاعون الجارف لن يدخل قاديان، هذا عدا أنه قالأن الله سيحفظ قاديان تماما، لكنه بدَّل قوله. ورغم ذلك، ها هو يعترف أن الطاعون يعيث في دياره هذه أي قاديان، ونفوس كثيرة هلكت بالطاعون في قرية هذا العبد (يعني نفسه)، فإين ما وُعِدَ به من حفظ قاديان، وأن الطاعون لن يدخلها، ثم قال لن يدخلها الطاعون الجارف، فدخلها الطاعون والطاعون الجارف أيضا.
قال: "وما ماتت في داره فأرة فضلا عن الإنسان، إن في ذلك لآية لمن كان له عينان"
إذن يؤكد مرة أخرى أن الطاعون لن يدخل بيته حتى الفئران لن تمون في بيته، وهذه آية له، لكن ثبت بقوله أن الطاعون دخل بيته. كما سأبين أدناه. وما دام أن هذه الآية لم تتحقق فهي آية على كذبه وافترائه على الله.
قال: "وآية له أن الله يسمع دعاءه ولا يضيع بُكاءه"
طبعا كثيرا ما ادعى أن الله يجيب دعائه، ولكن اكتفي بهذا النقل هنا وأقول لماذا لم يستجب الله له بصرف الصاعون عن قاديان، وعن أتباعه، بل خاف على نفسه من الطاعون بعد أن قال إن الله سيحفظه خاصة.
والآن أبدا بوضع النقل الذي يؤيد نقله هذا وأيضا النقل الذي يخالف هذه الادعاءات.
النقل الثاني ما قاله في كتابه نزول المسيح المترجم إلى العربية صفحة 8:
رابط كتاب نزول المسيح: http://new.islamahmadiyya.net/Userfiles/File/pdf/NuzulMaseeh_full.pdf
رابط خطبة الخليفة الخامس 25-08-2002: http://new.islamahmadiyya.net/Userfiles/File/pdf/khutba_250806.pdf
فأي وحي هذا، يقول أن الطاعون لن يدخل قاديان ثم تراجع إلى أنه سيكون فقط على شكل بعض الاصابات في قاديان وهو نادر والنادر حكمه كالمعدوم، ثم يأتي الطاعون شديد فيها؛ كما ذكر الغلام أحمد القادياني بنفسه في كتابه "حقيقة الوحي" الذي أشار أليه مسرور الخليفة الخامس في خطبته في النقل إعلاه، ولا ننسى ما كتبه أعلاه في كتابه ضميمة الوحي-الاستفتاء – من أن الطاعون يعيث في قاديان وأن كثيرا من الناس هلكوا في قريته. فكيف يُؤْوي الله القرية أي من دخلها كان آمنا ومن كان مصابا ودخل قاديان يشفى من الطاعون؛ ثم تفجع بالطاعون الشديد؟!
فما معنى كلامه أعلاه بأن الله سيحميها؟ نترك لك الجواب والتأمل لعل الله يهديك إلى الصواب، والدنيا لا تغني عن الآخرة، والسلامة لا يعدلها شيء.
وقال أن هنالك سبع حالات من الإصابة بالطاعون في قاديان، رغم أنه يقول أن الطاعون فيها يعيث وهلك أناس كثير في قريته، فلا أدري أي بعد ذلك أي عاقل يتبع متخبظ مثل هذا وكل كلامه تناقضات وافتراءات؟؟؟
وكيف إذا كان يشهد على نفسه بأنه كاذب في دعواه أنه نبي ومرسل.
النقل الثالث:
مصدر النقل على اليمين: روحاني خزائن المجلد 19 – صفحة 250- مواهب الرحمن
يقول أن معيار صدقه أن تكون العافية معه ومع أتباعه، فإذا ثبت أن أتباعه أصيبوا بالطاعون ظهر كذبه.
ويقول أيضا في كتابه "سفينة نوح" ص 119، ما يلي:
" نبوءة تفشي الطاعون في قصيدة - لا جرم أن إراءة الآيات ليس بمقدور أحد، غير أنني أريكم آية من آيات ربي - وهي أن ذلك السعيد الذي يدخل ويلوذ بداري سينجو من الطاعون - وُأقسِم بربي العظيم أن كل ما أقوله إنما هو من وحيه المقدس - فأي حاجة لمن اسود قلبه بإنكاري إلى أي جدال بعده، فإن هذا الأمريجب أن يكفيه - فإن لم يتحقق كل ما أعد به فيحق للجميع أن يهبوا لمحاربتي".
وهذا هو النقل: النقل الرابع:
رابط مباشر: http://new.islamahmadiyya.net/Userfiles/File/pdf/Sfina_final_25aug2012.pdf
ويقول في صفحة 120 من نفس الكتاب، بعد أن طلب من الناس التبرع لتوسيع داره لتتسع للناس حتى لا يصيبهم الطاعون،
قال: "وستكون هذه الدار بمنزلة سفينة في طوفان الطاعون هذا طبقا للنبوءة الواردة في وحي الله تعالى"
إذن هذان تحديان من الغلام أحمد الدجال على أن معيار صدقه أنه من عند الله هو تحقق نبوءته، وهي أن العافية معه ومع أتباعه، وأن من يدخل داره فهو آمن من الطاعون، وإلا فهو كاذب، لأنه يقسم أن كل ما يقوله هو من وحيه المقدس، ويأمرك أيها القادياني بمحاربته إذا كان لم يتحقق ما وعد به، لأنه يقول "فيحق للجميع أن يهبوا لمحاربتي"، فلماذا تتبعه بعد أن ظهر كذبه ودجله ورأيت كيف يغير أقواله حسب الحال.
النقل الخامس:
والآن للنظر ماذا يقول في مكتوبه الذي وجهه إلى صهره محمد علي خان، فيقول: " إن الطاعون ههنا في منتهى الشدة، يبتلى الإنسان به ويموت بعد ساعات، والله يعلم متى ينتهي هذا الابتلاء ... ما رأيك وماذا أفعل، وماذا أقول للناس، أصبحت حيران ... وأنتم تأتون معكم صندوقاً كبيراً من (فينائل أنفتلين) الذي يكون قيمته عشرين روبية تقريبا .... وأيضا ترسلون (فينائل لبيتكم أنتم)".
المصدر مكتوبات أحمدية – ج5 ص 112 و 113 (وصفحة 600-601 PDF)
رابط مباشر: http://www.alislam.org/urdu/pdf/Maktoobat-Ahmad-Old-Edition.pdf
تأكيدا على ما قاله أعلاه فهو يعترف أن الطاعون دخل قاديان وبشدة كما هو أعلاه، فكيف تكون قاديان محمية من الطاعون تماما، أو كيف يكون الطاعون في قاديان خفيف كما يدعي بعد تعديل الإلهام.
وليس هذا فحسب، بل دخل الطاعون إلى بيته الذي سماه سفية نوح وأنه محفوظ من كل الآفات والمصائب، فيقول الغلام أحمد القادياني في رسالته التى وجهها لنفس الشخص المذكور أعلاه ما ترجمته: "ودخل الطاعون حتى بيتنا فابتليت غوثان الكبيرة (اسم المرأة) فأخرجناها من البيت، كما ابتلي الاستاذ محمد دين، وأخرجناه أيضا، واليوم ابتليت به امرأة أخرى كانت نازلة في بيتنا وجاءت من دلهي ... ومرضت أنا أيضا حتى طننت أنه ليس بيني وبين الموت إلا دقائق قليلة"
وهذا هو النقل، النقل السادس:
فهو هنا يعترف أن الطاعون دخل بيته، بل وأنه مرض هو بنفسه وخاف على نفسه وكيف ذلك وهو يقول أنه تلقى وحي نصه "أحافظك خاصة" كما في كتابه تذكرة الشهادتين صفحة أربعة، ويقول أن حِفظ بيته من الطاعون آية له، كما في النقل اعلاه في كتاب الاستفتاء، فكانت آية على كذبه والحمد لله والمنة.
ولنتأمل النقل التالي، النقل السابع:
المصدر: كتاب نزول المسيح وإعجاز أحمد – صفحة 8- رابط مباشر: http://new.islamahmadiyya.net/Userfiles/File/pdf/NuzulMaseeh_full.pdf
في كتابه حقيقة الوحي كما بين الخليفة الخامس، حيث يقول الغلام القادياني أن الطاعون كان شديدا في قاديان، ولكنه في كتابه نزول المسيح يقول أن الطاعون لن يدخل قاديان إلا على سبيل الندرة والنادر كالمعدون، فأي تناقض هذا الذي تعمى عنه أعين اتباع هذا غلام أحمد القادياني الدجال، بل وقال أنها محمية من الطاعون ومن دخلها كان آمنا. أفلا تبصرون، أم على قلوب اقفالها.
فتلك هي نبوءة غلام أحمد القادياني عن عدم دخول الطاعون إلى قاديان، التي كان يقول عنها أي النبوءة "وفي هذا آية للأمم" وهذه هي الحقيقة آية دامغة، آية للأمم دالة على كذبه وافتراءة على الله تعالى، وبالتالي وحسب حكمه على نفسه أنه كاذب إذا لم تتحقق نبوءاته، فهو أكذب الكاذبين، ودجال.هذا الكلام لم يترك مجالا للشك أن الغلام القادياني كاذب، وكيف غَيّر إدعاءاته وتنبؤاته وفقاً للأحداث التي تجري.
ولنتأمل النقل التالي، النقل الثامن:
رابط مباشر: http://new.islamahmadiyya.net/Userfiles/File/pdf/all_altazkirah13-08-13.pdf
وهذا من كتاب تذكرة بالانجليزي قال ما ترجمته:
"في الوقت الذي كانت قاديان منكوبة بالطاعون فإن ابني شريف أحمد على يبدوا كان يعاني من حمى شديدة مثل التفوؤيد... الطاعون كان مستعرا في قاديان" (تذكرة،طبعة عام 2009،صفحة 632 )
“At a time when Qadian was afflicted with the plague my son Sharif Ahmad appeared to be suffering from very high fever like typhoid… plague was raging in Qadian.” (Tadhkirah, 2009 Edition, Page 632)
والآن لنرى كيف يغير هذا الغلام أحمد القادياني الوحي المنزل إليه من ربه يلاش، وهذا هو النقل من كتبه لنقرأه ولنتأمله معا.
قال في كتابه كتاب نزول المسيح وإعجاز أحمدي – صفحة 7 ما يلي: "وعلى رأس هؤلاء الكذابين محرر جريدة "بيسه" .... إنه يعترف بأني لم أنشر عن قاديان إلهاما سوى أنه لن يحل بها طاعون جارف بل يكون هنالك بعض حالات الإصابة التي لا تبعث على الذعر أو الهلع وفي أعداد أخرى لجريدته صرح بأعلى صوته وقال بأنه قد حل الطاعون بقاديان ... إذا مات شخصان أو ثلاثة أشخاص في قاديان مصابين بالحمى الموسمية فأي طبيب اكد أن ذلك كان بسبب الطاعون) وقال أيضا:
رابط مباشر: http://new.islamahmadiyya.net/Userfiles/File/pdf/NuzulMaseeh_full.pdf
الواضح من هذا النقل أن محرر جريدة بيسه عندما قرأ الكتاب لم تكن عليه تلك الحواشي، بل وضعها الغلام بعدما دخل الطاعون قاديان؛ ليرد على هذه الجريدة.
والدليل الآخر أن هذا التعديل في الحواشي يخالف وحيه المزعون بشكل واضح فاضح كما رأينا أعلاه، فكيف يقول له ربه يلاش أن الطاعون لن يدخل قاديان ثم يدخل ويضع الحواشي على الوحي ويعدل الوحي المزعوم.
فهذا اعتداء على الوحي المزعوم وتغيير له وانتقاص له وتكذيب لأخبار الوحي، وجميعنا نعلم كما أسلفت أن الأخبار الصادر عن الوحي لا تتغير ولا تنسخ، فهل نسخ فتح قصور قيصر وكسرى عندما أخبر به الرسول محمد صلى الله عليه وسلم؟، وهل تخلف خبر مقتل كفار قريش الذين تنبأ الرسول بمقتلهم في غزوة بدر؟، وليس ذلك فقط بل أشار إلى أماكن مقتلهم، فلم يتخلف أحد منهم عن مكانه، وهل نسخ خبر فتح قسطنطينة؟ ... إلى آخر الأخبار التي تنبأ بها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والآن لنرى كتاب "دافع ا لبلاء"
النقل التاسع:
المصدر: كتاب دافع البلاء نسخة الربوة المعدلة صفحة 5 من الكتاب
وصفحة 9 - PDF
http://www.alislam.org/urdu/rkold/rk-18-60.pdf
وموجود أيضا في روحاني خزائن مجلد 18 صفحة 225
المصدر: كتاب دافع البلاء صفحة 5 النسخة الأصلية اللاهورية
http://aaiil.org/urdu/books/mirzaghulamahmad/daafayulbalaa/daafayulbala.pdf
يقول في هذا الكتاب -دافع البلاء صفحة 5 و6- كما نقلت أعلاه:
"أن رب قاديان قادر على حفظها من وباء الطاعون، حتى تفهموا أن قرية قاديان محفوظة لأن فيها رسول ...." (والعياذ بالله- بل الدجال أحمد القادياني لأن لا رسول لنا سوى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ولا نبي ولا رسول بعده)
"منذ ثلاث سنوات الطاعون انتشر في كل البنجاب والقرى المجاورة لقاديان مع أنها تبعد ميلين أو ثلاثة أميال ولكن لم يدخل الطاعون إلى قاديان، بل إن المصابين بالطاعون إذا دخلوا إلى قاديان يذهب عنهم الطاعون"
وقال أيضا في نفس الصفحة ما ترجمته:
"إن هذا الكلام الذي قلته منذ أربع سنوات بل قبل 22 سنة في كتابي براهين أحمدية يحدث الآن كما قاله، وهذا من علم الغيب الذي جاء به من عند الله، وإن الطريقة الوحيدة للنجاة من الطاعون هي فقط أن يؤمنوا بي أني المسيح الموعود"
هل نصدق وحيه المزعوم أم تراجعه عن وحيه من ربه يلاش، فيدل هذا على جهل ربه يلاش، مما أدى إلى عدم وقوع ما وعد غلامه به، فهذا يثبت قطعا أنه ليس مرسل من الله العليم الخبير، بل إنه دجال مرسل من الحكومة البريطانية.
والملفت للنظر في الموضوع أننا لو ذهبنا إلى الروابط أعلاه ونظرنا الى سنة الطباعة لوجدناها نفس السنة ابريل-1902، فمن الكاذب والمدلس؟.
الصحيح الغلام وأتباعه مدليس وكَذَبّة على الله ورسوله أفلا يكذبون على الناس؟!.
أيها الأحمدية القاديانية، يجب عليكم أن تعيدوا النظر في أيمانكم بهذا الرجل، لماذا تغضون النظر عن هذا؟ نحن ليس هنا للتباهي والتفاخر ولإظهار ما نحن عليه من حق وأنكم على باطل -والله سبحانه وتعالى على ما أقول شهيد- لأن هذا ليس في نيتنا. لكن لا يمكننا اهمال الموضوع. كل ما نريده منكم هو التحري والتحقق من المعلومات التي نقدمها؛ بدرجة عالية من الحيادية وبعقل متفتح وقلب مفتوح لتقبل الحق. وإذا كنا وقعنا في اخطاء سنكون سعيدين لأن نعترف بخطئنا.
ومن ناحية أخرى يجب أن يكون لديكم الشجاعة الكافية لتقييم المعلومات التي نقدمها بقلب مقتوح للحق وعقل كذلك.
لم نقم بهذا البحث لشعورنا بالملل أو للتفاخر. لكننا بصدق لا نستطيع أن نستوعب أن شخص يبحث في الأحمدية ويحقق فيها؛ كيف له أن يبقى أو يتبع عقيدة الغلام أحمد القادياني وجماعته. نقول لكم عودوا إلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم النبي الحق، فالدنيا دار ممر وليس مستقر، فأين الغلام أحمد القادياني، وأين خلافاءه الأربعة، فاتقوا الله تعالى والسلامة في الآخرة لا يعدلها شيء.
أسأل الله (سبحانه وتعالى) توجيه الأحمدية إلى الإسلام. ويرجعون إلىا لله (سبحانه وتعالى). ولله الحمد.
تم هذا البحث ولله الحمد والمنة.
كتبه مشرف موقع: http://ahmadiyyanet.wix.com/ahmadiyya
وتم الانتهاء من كتابته في التاسع من ربيع الآخر لعام خمس وثلاثون وأربعمئة وألف من الهجرة الموافق 09/02/2014م.
المراجع:
-
القاديانية دراسات وتحليل – تأليف الاستاذ إحسان إلهي ظهير. (وقد نقلت الكثير من هذا الكتاب بالنص ولم أشر لذلك لتصرفي في معظم النصوص)
-
كتب غلام أحمد القادياني، وكتب أتباعه.
-
((رابط لجميع كتب روحاني خزائن: http://www.alislam.org/urdu/rk/)).
-
-
المواقع التالية:
-
http://thecult.info/blog/2010/09/03/the-plague-%E2%80%93-episode-one/
ملاحظة: يحق لكل مسلم نشر الموضوع لكن مع ذكر المصدر