الدليل المعتبر عند غلام أحمد القادياني يتضمن عدة أمور:
1- أنه سما نفسه في البراهين الأحمدية بـ محمد وأحمد.
2- أنه هو المراد بالحديث "لو كان الإيمان معلقا بالثريا لناله رجل من فارس" لماذا؟؟؟
· أن الوحي الذي يزعمه في البراهين الأحمدية قال له ذلك صراحة.
· ودليل صدقه أنه يحلف على ذلك.
3- أنه لم يدع أحد ذلك غيره، كالعادة.
4- أن الله أيده بثلاثمائة ألف آية. (يا لطيف)
السؤال للقاديانية:
- هل كل من ادعى شيء يكون ادعاؤه صحيح، بمجرد أن يحلف؟. أو بمجرد أنه هو الوحيد الذي ادعى ذلك؟.
- أين ذكر الوحي بصراحة تامة ومراراً في البراهين الأحمدية أن غلام أحمد هو المقصود بهذا الحديث؟.
· والصراحة التامة لا تكون إشارة ولا تلميحاً بل تصريحاً واضحاً لا مجال للتأويل فيه.
- وأين الدليل أصلاً على أن البراهين الأحمدية وحي من الله تعالى.
- لقد باهل الشيخ ثناء الله الآمر تسري غلام أحمد فهلك غلام أحمد القادياني، فدل ذلك على أن غلام أحمد كاذب.
- أين هذه الثلاثمائة ألف آية؟؟؟
· فآيات محمد صلى الله عليه وسلم كلها معروفة.
· ولو جمعنا آيات الأنبياء جميعا لما وصلت إلى هذا العدد.
ولكن لماذا آيات غلام القاديانية غير معروفة لكم؟.
Comments