من الثابت في السنة النبوية أن الأنبياء يخيرون قبل موتهم، بين الموت والحياة.
وكذلك يقول غلام القاديانية في النقل من سيرة الأبدال حيث يقول:" وينبئهم الله بقدره إذا قدر عليهم نزول البلية ويختعل إليهم الموت ولا يأتي كالحوادث المفاجئة ".
أذا كان كذلك فلماذا شك في وحي ربه يلاش وظن أنه سيموت رغم أنه لم يتم إخباره أنه سيموت ولم ينبئه ربه بذلك، فإن دل على شيء فإنه يدل على أن غلام أحمد القادياني دجال، ومثل ذلك حيث دخل الطاعون بيته وخاف على نفسه الموت.
للمزيد عن القاديانية مراجعة الرابط:
Comments